Haus des Orients e. V. Weimar

Nachrichten

Photos from ‎جمعية بيت الشرق Haus des Orients e.v.‎'s post ... See MoreSee Less
View on Facebook
نشاركم بعض صور صلاة عيد الاضحي 16.06.2024 ... See MoreSee Less
View on Facebook
دعوة عامه لإداء صلاة عيد الاضحى المبارك اعادة الله علينا وعليكم بالخير والبركات ... See MoreSee Less
View on Facebook
Geschichten in Koran قصص من القرآن (Deutsch unten)هذه القصة تعلمنا ان علمنا محدود ظاهري وعلم الله واسع غيبيالايمان بقضاء الله وقدره من سورة الكهف:‎، قال تعالى-: (قالَ سَتَجِدُني إِن شاءَ اللَّـهُ صابِرًا وَلا أَعصي لَكَ أَمرًا * قالَ فَإِنِ اتَّبَعتَني فَلا تَسأَلني عَن شَيءٍ حَتّى أُحدِثَ لَكَ مِنهُ ذِكرًا)؛ فبدأ المسير على ساحل البحر فمرّت بهما سفينة وكان مَن فيها قد عرفوا الخضر؛ فأخذوا موسى والخضر معهم دون أجرة.‎وقد تفاجأ موسى -عليه السلام- بخرق الخضر أحد ألواح السفينة فأنكر فعله الذي لا يُناسب الإحسان الذي قدّمه أهل السفينة لهما، قال -تعالى-: (فَانطَلَقا حَتّى إِذا رَكِبا فِي السَّفينَةِ خَرَقَها قالَ أَخَرَقتَها لِتُغرِقَ أَهلَها لَقَد جِئتَ شَيئًا إِمرًا)؛ فما كان من الخضر إلّا أن ذكّره بشرطه فاعتذر إليه موسى -عليه السلام- مُبينا أنّ ذلك ما كان إلّا نسياناً منه، قال تعالى-: (قالَ أَلَم أَقُل إِنَّكَ لَن تَستَطيعَ مَعِيَ صَبرًا * قالَ لا تُؤاخِذني بِما نَسيتُ وَلا تُرهِقني مِن أَمري عُسرًا)‎ونزلا من السفينة ومشيا على الساحل حتّى شاهد الخضر غلاماً يلعب مع رفاقه فأمسك برأسه فقتله فسارع موسى -عليه السلام- بإنكار فعله إذ ليس له الحقّ في قتل النفس، قال تعالى-: (قالَ أَقَتَلتَ نَفسًا زَكِيَّةً بِغَيرِ نَفسٍ لَقَد جِئتَ شَيئًا نُكرًا)؛ فما كان من الخضر إلّا أن ذكّره بشرطه مرّة ثانية، واعتذر إليه موسى -عليه السلام- وأخبره بأنّه إن اعترض عليه بشيء مرة أخرى أن يتركه ولا يُصاحبه، قال -تعالى-: (قالَ أَلَم أَقُل لَكَ إِنَّكَ لَن تَستَطيعَ مَعِيَ صَبرًا * قالَ إِن سَأَلتُكَ عَن شَيءٍ بَعدَها فَلا تُصاحِبني قَد بَلَغتَ مِن لَدُنّي عُذرًا). وتابعا المسير حتّى وصلا إلى قرية رفض أهلها ضيافتيهما، فرأى الخضر فيها جداراً مائلاً يوشك على السقوط؛ فعدّل ميله وأخبره موسى -عليه السلام- لو أنّه أخذ أجراً على فعله لَتمكّنا من الحصول على الطعام الذي رفض أهل القرية تقديمه لهما، قال الله تعالى-: (فَانطَلَقا حَتّى إِذا أَتَيا أَهلَ قَريَةٍ استَطعَما أَهلَها فَأَبَوا أَن يُضَيِّفوهُما فَوَجَدا فيها جِدارًا يُريدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقامَهُ قالَ لَو شِئتَ لَاتَّخَذتَ عَلَيهِ أَجرًا). فما كان من الخضر إلّا أن أخبره بأنّ لحظة فراقهما قد حانت وسيُوضّح الحكمة في جميع الأفعال التي أنكرها عليه، قال تعالى-: (قالَ هـذا فِراقُ بَيني وَبَينِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأويلِ ما لَم تَستَطِع عَلَيهِ صَبرًا).‎فأمّا السفينة والضرر الذي ألحقه بها فما كان ذلك إلّا للتخلّص من ظلم ملكٍ كان يأخذ كل سفينة صالحة من أهلها عَنوة؛ فأراد أن يجعل فيها عيباً ليغضّ طرف هذا الملك عنها، وإن حصل ذلك سارع أهل السفينة لِإصلاحها والانتفاع بها، قال تعالى-: (أَمَّا السَّفينَةُ فَكانَت لِمَساكينَ يَعمَلونَ فِي البَحرِ فَأَرَدتُ أَن أَعيبَها وَكانَ وَراءَهُم مَلِكٌ يَأخُذُ كُلَّ سَفينَةٍ غَصبًا)‎وقتله للغلام كان لأنّه سيكون جاحداً بالله وكان أبواه مؤمنين فيُخشى أن يتّبعاه في دينه حبّاً به وحاجة إليه؛ فأراد الله -تعالى- أن يرزقهما بمَن هو خير منه ديناً وبرّاً، قال -تعالى-: (وَأَمَّا الغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤمِنَينِ فَخَشينا أَن يُرهِقَهُما طُغيانًا وَكُفرًا * فَأَرَدنا أَن يُبدِلَهُما رَبُّهُما خَيرًا مِنهُ زَكاةً وَأَقرَبَ رُحمًا)‎وأمّا الجدار الذي عدّل ميله فكان تحته كنز لِيتيمَين يعيشان في المدينة، وأراد الله -تعالى- أن يحفظه لهما حتى يبلغا وذلك بسبب الصلاح الذي كان عليه أبوهما، وفي ذلك دلالة على أنّ الله -تعالى- يتكفّل بحفظ ذريّة العبد الصالح، وقد ختم الخضر حديثه مع موسى -عليه السلام- بأنّ كل ما فعله لم يكن إلّا بأمر الله تعالى-، قال -عزّ وجلّ-: (وَأَمَّا الجِدارُ فَكانَ لِغُلامَينِ يَتيمَينِ فِي المَدينَةِ وَكانَ تَحتَهُ كَنزٌ لَهُما وَكانَ أَبوهُما صالِحًا فَأَرادَ رَبُّكَ أَن يَبلُغا أَشُدَّهُما وَيَستَخرِجا كَنزَهُما رَحمَةً مِن رَبِّكَ وَما فَعَلتُهُ عَن أَمري ذلِكَ تَأويلُ ما لَم تَسطِع عَلَيهِ صَبرًا).Die Geschichte von Moses und Khidr in Sorah Al-Kahf 18 Ayat 60-82:Diese Geschichte zeigt uns, dass unser Wissen begrenzt ist im Vergleich zu Allah‘s Wissen. Allah schickte Moses zu einem Mann (Khidr), um zu lernen. Moses versprach dem Khidr, nur zu zuschauen und nicht zu fragen.Sie fuhren auf einem Schiff, doch Khidr machte ein Loch in das Schiff. Moses vergaß sein Versprechen, Khidr über nichts zu befragen. Dann reisten sie weiter, bis sie einen Jungen trafen, den Khidr tötete. Wieder fragte Moses ihn, warum er ein unschuldiges Kind getötet hat. Khidr erinnerte ihn an sein Versprechen, nichts zu fragen. Sie reisten weiter, bis sie zu einer Stadt kamen, wo sie um Speise baten, doch die Bewohner weigerten sich, ihnen zu helfen oder ihnen Essen zu geben. Trotzdem reparierten Khidr und Moses eine Mauer, die am Zerfallen war. Moses sagte zu Khidr, dass er für die Arbeit eine Bezahlung hätte verlangen können, worauf Khidr antwortete, dass dies das Ende ihrer gemeinsamen Zeit gewesen sei. Bevor Moses ging, erklärte ihm Khidr die Gründe für seine Taten. Das Schiff hatte armen Menschen gehört. Es gab einen König, der jedes Schiff beschlagnahmte; wenn das Schiff kaputt ist, würden sie es behalten und reparieren können. Die Eltern des Jungen waren wahre Gläubige und wenn er groß geworden wäre, hätte er sie zu Unglauben und Boshaftigkeit angestiftet. Gott hatte vor, ihn durch ein besseres und reineres Kind zu ersetzen. Die Mauer gehörte zwei Waisen und darunter war ein Schatz vergraben. Ihr Vater war ein rechtschaffener Mann gewesen, und aus diesem Grund wollte Gott, dass der Schatz verborgen und in Sicherheit vor dem Vormund der Waisen blieb, bis sie die Reife erreicht haben. Khidr sagte, dass er diese Dinge nicht aus eigenem Antrieb gemacht habe, sondern er folge Gottes Anweisungen. ... See MoreSee Less
View on Facebook